تبدأ آلية التصعيد بمحاولة حل المشكلة أو التحدي داخلياً عن طريق مكتب الرؤية
في المؤسسة الحكومية، وإذا لم يتمكن من حلّها تُصعّد إلى رئيس المؤسسة، بعد ذلك
يتم تصعيد التحدي خلال الاجتماعات التسييرية المنعقدة بشكل دوري بين الوزراء
المعنيين بالقطاع، ثم إلى مجلس الوزراء، وأخيراً إلى المقام السامي، وعادة ما
نلجأ للمقام السامي حين تكون هناك مشاكل هيكلية تتطلب توجيهاً سامياً من
جلالته، أو مشكلة أخذت وقتًا طويلًا دون حلّ.